عندما تضحك على محاولة للتنكيت سواء كانت ناجحة أو فاشلة مثلا: ” إنها تضحك دائما على المواضيع التي اشرحها حتى ولو لم تكن طريفة وهذا يثلج قلبي “
وعندما يلمحها تحدق به بشكل ينم عن عشقها لها مثلا:” ففي بعض الأحيان ينظر إليها ويلمحها تحدق به، وعندها تشيح بنظرها بعيدا عنه وهذا مايجعل الرجل يذوب من داخله ويشعر أيضا بمدی إعجابها به.
عندما تتصرف بخجل ولطافة أو عندما تقوم بلفتة خاصية بها مثل تجعيد شعرها مثلا تكون ردة فعل جميلة للرجل عندما يرى الانثى تلف شعرها وذلك ناتج عن شعورها بالتوتر “.
عندما تمسك بزمام الأمور وكما انه ردد العديد من الرجال فكرة الإمساك بزمام الأمور : ” مثل محبة المعانقة بعناق حار من الخلف.
عندما تريد معانقتي أو النوم بقربي وذلك ابتعاداً عن الأفكار النمطية التي ابتدعها واخترعها المجتمع عن الرجال مثلا أعشق انها ترغب بمعانقتي في السرير “.
وكما أن 99% من الرجال يميزون المرأة التي تحب المغامرات فهم يفضلون أن يعيشون حياة مرضية والتي تشمل الاستعداد لقبول التجارب الجديدة وعدم الخوف من المخاطرة.
الخلاف في علاقة الزواج أمر طبيعي لكن العناد يمكن أن يسبب العديد من المشاكل وفي الواقع يقدر الرجال النساء اللواتي يمكنهن التفاوض وإيجاد حل يرضي كلا الشريكين.
ويفضلوا الرجل النساء الواثقين فالمرأة التي تثق بنفسها وتقدر قيمتها تحظى بالإعجاب، ويمكن للرجل أن يحب الفتاة ذات الوجه الجميل والشخصية الودودة مع نفسها لأنها أكثر سعادة بسبب ذلك.
عندما يتعلق الأمر بالعلاقات الرومانسية، لا يمكن لأي شريك أن يبقي الشخص الآخر أقل من 24 ساعة، ومشاعر الغيرة والبارانويا لا تضمن السعادة.
وكما يفضل أن تكون المرأة غير درامية لإن النساء اللواتي لديهن رؤية صحيحة للحياة ويمكنهن ضمان علاقة ناجحة مع أزواجهن لهن حياة مليئة بالتحديات وعلينا التعامل بهدوء مع التحديات المختلفة والتخلص من السلوك العنيف.
ومن الأهم الأهتمام فأن الاهتمام يساعد لكلا الطرفين في شعور الرغبة بالبقاء بقرب الشريك وحنان وعطف المرأة على الرجل يشعره بانه محبب وقوي ولذلك يحب الرجل المرأة اللطيفة والدافئة معه ومع عائلته.