تميزت القصيدة فهي هي وهي هي ثم هي هي ديوان الشعر العربي بحضور العديد من القصائد العظيمة التي زينت كلماتها بآيات من الأدب العربي ومن أبرز هذه القصائد لخيول الشعر العربي على مر القرون وفي هذا المقال سوف نقدم لكم قصيدة جميلة وهي قصيدة أمرؤ القيس هي وهي وهي وهي وهي.
نسيج اللوحة بالنسبة لهذا الشاعر هو حبه للطبيعة من مواد وألوان وصدق لا مبالغة ولا تلفيق في الكلام وترد المعاني في عفوية وإيجاز ودقة وكان شعره هو سجل لأحداث حياته المضطربة التي اختلط فيها مرارة الحياة وتقلب الناس والأيام.
وهذا الشعر يبين النزعات الملكية للشاعر بما يدخل في ترف الأمراء مثل الطهاة المرافقون في رحلات الصيد وتذكر العطور وما شابه وقد طبع الشاعر ديوان المحقق في مصر.
وقد تم إجراء قدر كبير من الأبحاث حول هذا الشاعر وشعره في العصور القديمة والحديثة كما تمت كتابة كتب مقتصرة عليه فيما يلي أبيات من قصيدته الجميلة:
فَهِي هِي وهِي ثمَّ هِي هِي وهي وَهِي مُنىً لِي مِنَ الدُّنيا مِنَ النَّاسِ بالجُمَل
أَلا لا أَلَا إِلَّا لآلاءِ لابِثٍ ولا لَا أَلَا إِلا لِآلاءِ مَن رَحَل
فكَم كَم وكَم كَم ثمَّ كَم كَم وكَم وَكَم قَطَعتُ الفَيافِي والمَهَامِهَ لَم أَمَل
وكافٌ وكَفكافٌ وكَفِّي بِكَفِّهَ وكافٌ كَفُوفُ الوَدقِ مِن كَفِّها انهَمل
فَلَو لَو ولَو لَو ثمَّ لَو لَو ولَو ولَو دَنَا دارُ سَلمى كُنتُ أَوَّلَ مَن وَصَل
وعَن عَن وعَن عَن ثمَّ عَن عَن وعَن وَعَن أُسَائِلُ عَنها كلَّ مَن سَارَ وارتَحَل
وفِي وفِي فِي ثمَّ فِي فِي وفِي وفِي وفِي وجنَتَي سَلمَى أُقَبِّلُ لَم أَمَل
وسَل سَل وسَل سَل ثمَّ سَل سَل وسَل وسَل وسَل دَارَ سَلمى والرَّبُوعَ فكَم أَسَل
وشَنصِل وشَنصِل ثمَّ شَنصِل عَشَنصَلٍ عَلى حاجِبي سَلمى يَزِينُ مَعَ المُقَل
